صلاة القيام ليس لها عدد ركعات محدد واجب، ولكن الأفضل والأشهر ما كان عليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو أن يصلي إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة. تصلى ركعتين ركعتين مع تسليم بين كل ركعتين، وفي النهاية يختتم بصلاة الوتر بركعة واحدة. هذا ما ثبت عن النبي من أقوال أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأحاديث أخرى. يمكن للمصلي أن يزيد عدد الركعات إذا شاء ولا حرج في ذلك، إذ لا يوجد عدد اقصى من حيث السنة، ولكن التقليد والفضل هو إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة. وأقل صلاة القيام جائزة هي ركعة الوتر فقط. لذلك:
- عدد ركعات صلاة القيام المستحب: 11 أو 13 ركعة.
- تصلى ركعتين ركعتين ثم يختتم بالوتر.
- يجوز زيادة العدد دون حرج.
- أقل ركن القيام جائز هو ركعة الوتر.
هذا هو الفهم الصحيح لصلاة القيام أو قيام الليل بالعدد الذي جرى عليه السلف من النبي والصحابة رضي الله عنهم.